قٌصًصُ إٍسًلامَيٌة 

 

✦ Islamic Stories

_________

تابعنا على:

فيسبوك واتساب X
____________________________  
 .............................
   
 _________________________ _____________________________
المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
_____________________________



 🌴 واحة المسلم 🌴

🧠 حكمة اليوم:
جاري التحميل...
____________________ ******************** <
📖 آية اليوم:
جاري التحميل...
____________________ ********************
💡 معلومة اليوم:
جاري التحميل...
____________________ ********************
🤲 دعاء اليوم:
جاري التحميل...
______________________ **********************
👤 شخصية اليوم:
جاري التحميل...
________________________ ************************
سؤال اليوم:
جاري التحميل...
______________________ **********************
📜 حدث اليوم:
جاري التحميل...
_____________________ *********************
📚 كلمة اليوم:
جاري التحميل...
______________________ **********************
🕌 أدب اليوم:
جاري التحميل...
__________________________ **************************
🌟 سنّة مهجورة:
جاري التحميل...
_________________________ *************************
📖 تفسير آية اليوم:
جاري التحميل...
____________________________ ****************************
💬 قول مأثور:
جاري التحميل...
_______________________________ *******************************
🕌 قصة من السيرة:
جاري التحميل...
____________________________ ****************************
⚠️ إيّاك أن تفعل:
جاري التحميل...

قصص إسلامية


من هو أبو بكر الصديق؟ اسمه: عبد الله بن عثمان بن عامر القرشي التيمي. لقبه النبي صلى الله عليه وسلم بـ الصدوقه في حادثة الإسراء المعتدل دون تردد. كان من أوائل أسلم، بل هو أول أسلم من الرجال، ووقف إلى جانب النبي منذ بداية الأحداث. --- مواقف كبيرة من حياة أبي بكر 1. صرفه ماله في سبيل الله كان أبو بكر من أغنى قريش، لكنه أنفق ماله كله في سبيل الله، واشترى كثيرا من العبيد المسلمين الذين كانوا يُعذبون، وحررهم، ومنهم: بلال بن رباح. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما نفعني مال أحدٍ ما نفعني مال أبي بكر". --- 2. الهجرة مع النبي إلى المدينة عندما أُمر النبي بالهجرة، ذهب إلى بيت أبي بكر ليخبره، فقال له: "الصحبة يا رسول الله؟" فقال: "الصحبة يا أبا بكر". فبكى أبو بكر فرحًا، وجهز راحلتين للهجرة. ومنها، كان يحرس النبي، ويغلق الفتحات ببثوبه وجسده، حتى إذا فعظى، لم يضطر حتى لا يوقف النبي، ولكن دموعه نزلت فسقطت على وجه الرسول، فاستيقظ وسأله، فعرف أنه قد لُدغ، فمسح النبي على موضع الألم فشُفي. --- ... قراءة التالي
مشاهده: 15 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2025-05-18 | تعليقات (0)



قصة استشهاد عمر بن الخطاب رضي الله عنه

The Martyrdom of Umar ibn Al-Khattab (may Allah be pleased with him)

---

في سنة 23 هـ، وبينما كان عمر يصلي الفجر في المسجد، طعنه أبو لؤلؤة المجوسي بخنجر مسموم.
In the year 23 AH, while Umar was leading the Fajr prayer in the mosque, he was stabbed with a poisoned dagger by Abu Lu'lu'ah the Magian.

سقط عمر على الأرض مضرجًا بدمائه، فأتم عثمان بن عفان الصلاة بالناس.
Umar collapsed, covered in blood, and Uthman ibn Affan completed the prayer for the people.

ولما شعر عمر أن أجله قد اقترب، قال لابنه عبد الله:
"اذهب إلى عائشة، واستأذنها أن أُدفن بجوار النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر."
Realizing his end was near, Umar told his son Abdullah:
“Go to Aisha and seek her permission for me to be buried beside the Prophet ﷺ and Abu Bakr.”

فقالت عائشة رضي الله عنها:
"كنت قد أعددته لنفسي، ولكن أوثر به عمر."
Aisha (may Al ... قراءة التالي
مشاهده: 21 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2025-05-18 | تعليقات (0)

اشتهر عمر بعدله الشديد، ومن أشهر القصص في ذلك: قصة ابن عمرو بن العاص والقبطي المصري كان عمرو بن العاص واليًا على مصر، وكان ابنه يومًا ما يسبق قبطيًا في سباق خيل، فلما سبق القبطي ابن عمرو، ضربه وقال له: "أنا ابن الأكرمين!" فذهب القبطي إلى المدينة واشتكى إلى عمر، فاستدعاه عمر ومعه عمرو وابنه. فلما حضروا، قال للقبطي: "اضرب ابن الأكرمين." فضربه القبطي، ثم قال عمر لعمرو بن العاص: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟!" وهذه الكلمة أصبحت رمزًا للعدالة والحرية عبر التاريخ.
مشاهده: 10 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2025-05-18 | تعليقات (0)

كان عمر بن الخطاب من أشد الناس عداوة للإسلام في بداية الدعوة، وكان من سادة قريش وأقويائهم. وكان يرى أن الإسلام يفرق بين الناس ويضعف قريشًا، فقرر في يومٍ من الأيام أن يقتل النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وفي طريقه إلى دار الأرقم حيث كان النبي والصحابة يجتمعون سرًا، قابله رجل من قريش اسمه نعيم بن عبد الله، فقال له: "إلى أين يا عمر؟" قال: "أريد أن أقتل محمدًا!" فقال له نعيم: "أوَتظن أن بني عبد مناف يتركونك حيًا إن فعلت؟! ابدأ بأهلك أولًا، فقد أسلمت أختك فاطمة وزوجها سعيد بن زيد." فغضب عمر وذهب إلى بيت أخته، فوجدها تقرأ القرآن هي وزوجها. فانهال عليهما ضربًا، حتى سال الدم من وجه أخته، فهدأ عندما رأى دمها، وقال: "أعطوني هذا الكتاب الذي تقرأونه." وكانت الصحيفة فيها آيات من سورة "طه"، فقرأ: {طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى...} حتى تأثر قلبه ودمعت عيناه، فقال: "دلوني على محمد." فذهب إلى دار الأرقم، وطرق الباب. فلما رأى الصحابة عمر خافوا، لأنه كان عدوًا شديدًا للإسلام. لكن النبي قال: "افتحوا له، فإن يُرد الله به خيرًا يُسلم." فلما دخل قال: "يا رسول الله، جئت لأقول: أشهد أن لا إله إلا ... قراءة التالي
مشاهده: 11 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2025-05-18 | تعليقات (0)