قصص إسلامية 

تابعنا على الفيس بوك


إحصائية
 
المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
Flag Counter
تأكد من الحديث النبوي ضعيف ام صحيح
images.jpeg - 92 KB


كان في ما مضى عابداً طائعاً من عباد بني إسرائيل – هو عابد وليس عالم وهناك فرق – وكان هناك أربعة رعاة لهم أخت ولم يكن لهم في تلك البلدة من يأمنونه على أختهم وكانوا يريدون السفر فأقنعوا العابد أن يودعوا أختهم عنده فوافق بعد جهد.
تركوا أختهم وكان العابد يضع الطعام على الباب ويعود إلى داخل صومعته فتأتي الفتاة فتأخذ الطعام وتذهب وهكذا حتى قال له الشيطان : أين المروءة ..أين الشهامة .. كيف تدع الفتاة تأتي وتخرج وحدها اذهب وأعطها الطعام أنت، ففعل العابد وما لبث الشيطان حتى أقنعه أن يلقي السلام عليها حين يصل إلى مخدعها ثم يضع الطعام ويعود إلى صومعته، ثم بدأ الشيطان يستخدم أسلوب تزيين المعصية أسلوب التلبيس قال له تكلم إليها فهي وحيدة لم تكلم أحد منذ فترة ولك أجر مواساتها لعلها بحاجة إلى شيء غير الطعام فهي لا تزال من البشر تحتاج إلى الناس، وما كان للعابد إلاّ أن دخل إليها وتكلم معها وصار كل يوم يدخل إليها يكلمها فحلت في قلبه م ... قراءة التالي

مشاهده: 1358 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

مائة ألف مليون دولار تثبت معجزة رسول الله صلى الله عليه وسلم وترفع العلم الأمريكى فوق القمر 

يقول الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز : (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) الآية الأولى من سورة القمر، هل تصدقون أن هذه الآية الكريمة كانت سببا في إسلام رئيس الحزب الإسلامي البريطاني ؟؟ 

... قراءة التالي
مشاهده: 1404 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

كنت تاركاً للصلاة .. كلهم نصحوني .. أبي أخوتي .. لا أعبأ بأحد، رنّ هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول : أحمد ؟ ، نعم ! أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتاً على فراشه، صرخت : خالد ؟! كان معي البارحة، بكى وقال : سنصلي عليه في الجامع الكبير، أغلقت الهاتف وبكيت : خالد ! كيف يموت وهو شاب ! أحسست أن الموت يسخر من سؤالي، دخلت المسجد باكياً، لأول مرة أصلي على ميت، بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقة أمام الصفوف لا يتحرك، صرخت لما رأيته، أخذ الناس يتلفتون، غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي .. حاولت أن أتجلد، جرّني أبي إلى جانبه وهمس في أذني : صلِّ قبل أن يُصلى عليك !! فكأنما أطلق ناراً لا كلاماً، أخذت أنتفض وأنظر إلى خالد، لو قام من الموت ترى ماذا سيتمنى ! سيجارة ؟ صديقة ؟ سفر ؟ أغنية !! تخيلت نفسي مكانه .. وتذكرت (يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون) .. انصرفنا للمقبرة، أنزلناه في قبره، أخذت أفكر : إذا سئل عن عمله ؟ ماذا سيقول : عشرون أغنية ! وستون فلماً ! وآلاف السجائر ... قراءة التالي
مشاهده: 1055 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

في صيف أحد الأعوام فكرت الأسرة أن تسافر كالعادة إلى بلاد أوروبا، هناك حيث جمال الأرض وروعة المكان وخلو الرقيب، وأكثر من هذا الحرية التي تمنحها المرأة لنفسها.

كانت هذه الفتاة مع هذه الأسرة تربط الأمتعة وتنظر إلى أخيها الأكبر وتقول له في فرحة غامرة وسعادة كبيرة : (أما هذه العباءة وهذا الحجاب الذي حجبني عن حريتي وعن متعتي فسوف أرمي به عرض الحائط وسأتركها لا حاجة لي بها، سألبس لباس أهل الحضارة) .. زعمت !!. 
... قراءة التالي
مشاهده: 1217 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

في إحدى قرى الصعيد بمصر العامرة - عمرها الله بالإيمان والتقوى - عاد الصبي (حسن) - والذي لم يبلغ سن الحلم - من الحقل متعبا بعد يوم من العمل، فقد اعتاد أن يعمل في حقل خاله منذ ساعات الصباح الأولى إلى مغيب الشمس، حيث يعود بعدها إلى منزل خاله الذي آواه، بعد أن مات والداه وهو صغير لم يبلغ السادسة في حينها. 

وقد نشأ اليتيم (حسن) في بيت خاله، في حياة أحاطها الشقاء والبؤس والحرمان المادي والمعنوي والعاطفي من كل مكان، حيث لا يمر يوم إلا وللخال المؤتمن على طفولته طرائق في ... قراءة التالي
مشاهده: 1331 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

استيقظت كعادتها متأخرة من النوم بعدما فرغت من أداء اختباراتها الجامعية، وكعادتها تململت في سريرها سويعة وقامت تجر رجليها جراً من فرط كسلها وطول سهرها أمام شاشة الرائي طوال الليل، بدت كعادتها المتدللة، وجمالها المعهود، وقوامها الطيب الممشوق واثقة النفس وهي تخطو نحو مرآتها ببطء، لا لتعدل من نفسها وإنما كعادتها لتفاخر نفسها على ما أعطاها الله من هبة الحسن، حتى تبدو وكأنها غادة شماء وهي بمجرد ملابس النوم غير المهندمة.

أخذت تنظر في مرآتها متدللة عليها تدلل الطفل الرضيع في حجر أمه الحانية، وهي تمط جسمها ذات اليمين وذات الشمال، عسى أن تنفض عنه غبار الكسل.
نظرة ذات اليمين ونظرة ذات اليسار، بدأت تفيق، ثم كان العجب !!! أحدقت في المرآة !! تصلبت عيناها على ما ترى أمامها !! يا إلهي من هذه التي أراها ؟! إنها فتاة غيري، أخذها الذهول لقبح من رأت في مرآتها، أخذت تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم .. تذكر اسم الله .. تحدق فلا يتغي ... قراءة التالي

مشاهده: 1239 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (2)

خطب ابن الجوزي رحمه الله الناس أيام الغزو الصليبي لديار المسلمين في 
الجامع الأموي بدمشق فقال : 
أيها الناس مالكم نسيتم دينكم وتركتم عزتكم وقعدتم عن نصر الله فلم ينصركم، حسبتم أن العزة للمشرك وقد جعل الله العزة لله ولرسوله وللمؤمنين، يا ويحكم أما يؤلمكم ويشجي نفوسكم مرأى عدو الله وعدوكم يخطر على أرضكم التي ... قراءة التالي
مشاهده: 1418 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

القصة مأخوذة من موقع الدكتور عمرو خالد .AmrKhaled.Net

هذه قصة سارة كما حكتها بنفسها ولكن بلغتنا .... فلقد كانت عربيتها رحمها الله بسيطة ... في محاولة أن نوصل لكل الناس .. كيف كانت حياة سارة ... وكيف أنها عاشت حياتها الحقيقية مع الإيمان لمدة 3 أسابيع فقط .. حتى اختارها الله سبحانه إلى جواره ...&nb ... قراءة التالي

مشاهده: 1547 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

التقيت في مطلع الأسبوع، زميلاً لي كان معي في الجامعة، قال لي ذلك الزميل عندما رآني : أنظر إلي مازلت على قيد الحياة !! اندهشت لاستقباله هذا ، ولمّا رآني مندهشاً ، قال لي : أتذكر عندما كنا طلاباً قلت لي أنني قد أموت في أيّة لحظة، وأنا أجبتك حينها بأني سأعيش خمسين عاماً أخرى على الأقل، وها قد انقضت منها خمسة عشرة عاماً وسأقضي البقية بسلام ، قالها وهو يمضي في سبيله مبتسماً كأنه لا يريد أن يسمع مني الجواب، تذكرت ما قاله يومها، قال أنه يهتم بصحته جيداً فهو لا يُدخن ولا يشرب المسكرات، ويهتم بالتمارين الرياضيّة، ويقود سيّارته على مهل وبكل هدوء، أي أنه يتجنب كل ما هو ضار ويفعل كل ما هو مفيد، لذلك لن يصاب بتلك الأمراض التي تسبب الموت المُبكر وسيُعمِّرُ طويلاً ..

... قراءة التالي

مشاهده: 1238 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)

إن تفاصيل الواقعة تعود إلى صبيحة أحد أيام الهجوم الإسرائيلي على مدينة رام الله، حين خرج ثلاثة شبان في الساعة الثامنة متوجهين إلى المستشفى المركزي الموجود في رام الله ليتفقدوا مصابا لهم كان قد أصيب في قصف جوي قامت به قوات العدو الإسرائيلي، إلا أنهم عند منتصف الطريق رأوا مستوطنا يهوديا يقف على أحد الأرصفة، نظر الشبان إلى بعضهم وقرروا قتله وبدأوا يقتربون منه بهدوء حتى لا يشعر بهم، لكنه فر منهم قبل أن يصلوا إليه، فقاموا بمطاردته حتى دخل أحد الشوارع الضيقة واختفى، وعندما فشلوا في العثور عليه سمعوا صوتا يناديهم، لكن لم يجدوا أحدا، وتكرر الصوت أكثر من مرة، حتى تأكدوا أنه يأتي من خلف أحد الأشجار القريبة، فظنوا أنه لأحد المصابين من جراء القصف وعندما وصلوا إلى المكان سمعوا صوتا غامضا يأمرهم بالنظر خلف الشجرة وهناك عثروا على اليهودي وعاجله أحدهم بعدة طعنات حتى فارق الحياة، وانطلقوا من المكان حتى لا يراهم أحد.  ... قراءة التالي
مشاهده: 1094 | أضاف: ahmedl208 | التاريخ: 2011-12-14 | تعليقات (0)